تعليقاتى
الرياضيات/1/ 4أ-3ب-ج.:الزاوية المنعكسة:خواص عمليات الجمع هى/الانغلاق,الابدال,الدمج,المحايدالجمعى,المعكوسالضربى
العلوم::*س1/الارنبيات/هىحيوانات تمتلك زوجين من القواطع بالفك العلوى مزوجا فى الفلك السفلى.القوارض/هى حيوانات تمتلك زوجا واحد من القواطع فى كل فك.
المدرع/من الثدييات عديمة الاسنان.القنفد/من الثدييات لها اسنان امامية ممتدة للخارج ليتمكن من القبض على الحشرات.س2/ 1/البوتاسيوم,والصوديوم.2/الالومنيوم,والنحاس.3/البلاتين.والذهب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أولا أخي الفاضل الاستاذ / فتحي حسان زيارتكم موقعنا وتناولك النقدي الرائع كما وأحي موقعك والذي أعتقد أننا بحاجة لهذا التخصص تحديدا محييا الكنانة أون لاين أن فازت بكم وفزتم بها آملا مزيدا من التواصل والتعاون مع جزيل الشكر والتقدير
أخوكم
حموضة انه اسم القصة القصيرة
عنوان معبر ويفصح عن خبايا القصة ، والإسقاط والرمز الذى بها
حيث أن الحموضة مرض عضوي يصيب المعدة من جراء تناول الطعام بدون انتظام ولا ترتيب ولا تجانس بينه مما يصيبها بالعمل مجبرة ضد طبيعتها مما تحدث ألما ووجعا لصاحبها.
ونفهم من أحداث القصة أن الحموضة ما هى إلا تعبير رمزى عن مرض أخر وهو القهر نتيجة للظلم وعدم العدل والإنصاف ، وللمنافسة التى تبدو شريفة مع خصم ليس شريفا قد كسب وربح وصار يحتفي به فى المجلات والصحف .
والقهر مرض يصيب النفس ويحدث بها ألما شديدا ، ولا يبدو فى ظاهره انه أصاب النفس بل أصاب مكان ما فى الجسد الحامل لهذه النفس ، مما يخال للمريض انه يشتكى من مرض عضوي وهو فى حقيقة الأمر مرض نفسى . ولذلك يذهب إلى الطبيب الذى يشير إليه إلى مكمن المرض ، وربما المريض نفسه يعرف ذلك ولكنه يحتاج إلى من يتحدث معه ليخرج ما فى جوفه من شكوى واضطهاد ، ويدافع عن نفسه بأنه لم يخسر ولم يتفوق عليه منافسه إلا بأساليب غير شريفة هو لا يجيدها وأشياء أخرى غير الناتج العلمى أصل الإنصاف والمنافسة والحكم .
وحلت العقدة بمنتهى الذكاء والحنكة والفكر الصائب وشفيت نفسية البطل من جراء الحوار الذى قرءه فى المجلة حيث كشفت المجلة وهو ما نشعره ونحس به ونتوقعه عندما نسى البطل ألمه – إن حوار المجلة كشف منافسه وأبان حقيقته ، ومنه انجلت الحقيقة عن أحقيته هو بالفوز مما شفى روحه المقهورة ، وهو حل رائع بديع جميل ، لم أتوصل إليه إلا بعد أن قرأت القصة أكثر من مرة وأخذت أسال نفسى لماذا نسى البطل آلام بطنه وكيف تعالج من الحموضة فتوصلت إلى هذا التحليل .
القصة فى مجملها قد حققت المطلوب منها من تسلية وإمتاع وتسرية ولكن العظة لا تبد واضحة وهذا لا يعيبها .
قد بنيت القصة على الأسس البسيطة للقص بداية عقدة حل
وتحققت فيها وحدة المكان والزمان ووحدة الحدث ، مع أن وحدة الحدث هى الأهم فى القصة القصيرة وليس شرطا وحدة المكان ولا وحدة الزمان كما هو شائع .
يعيبها بعض الكلمات العامية القليلة جدا التى لم تكن لتؤثر على فهم المتلقى حال استعمال الفصحى فى الحوار .
تحياتى وتمنياتى بالتوفيق للأديب محمد مسعد البرديسى
انا سعيد ة جدا لقبولكم عضويتى وبجد انا استفت منكم حاجات جامدة جداً شكرا ارجو ارسال العنوان كى استطيع زيارتكم
صعبة
عنجد حلوين مرسي انا راح اعملهم
حلوة كتير الطريقة
ليلاس وبس
رائع