تعليقاتى

rtag

ههههههه صدقينى دائما يندم الزوج بعد فوات الاوان

rtag

فعلا فتى حاكيم لقد أصلح من شعبة واصلح حتى من النهاية المحتومة لة

rtag

فعلا الام هى الام فحنانوها باقى حتى النهاية

rtag

يحاول ينقذ مايمكن أنقاذة

App-Minya

عاجل
من مكتب السيد أمين الصندوق
شارك اليوم 28/7 السيد النقيب في فاعليات المؤتمر

مع تحيات لجنة الجودة 0117588011

M kamel فى 28 يوليو 2011 شارك بالرد 0 ردود
tahersalah

اريد منقاشتك يا اخت رحاب على الفيس(اريد بعض التافصيل) عن الرسومات والدخول فى هذا المعهد .............ارجو الرد ...ولكى جزيل الشكر

elhekma

اللهم انصر الاسلام

حزب الحكمه فى 28 يوليو 2011
elhekma

اهداف الحزب:-

1- تحقيق فكرة وجود حزب مشارك لاول مرة وليس حزب معارض فيكون حزبا مشاركا في صنع القرار فالهدف الرئيسي من اقامة الحزب ليس المعارضه ولا الانفراد بالسلطة ولكن المشاركة في صنع القرار السياسي وهذا هو جوهر فكرة التعددية الحزبية .

2- إيجاد المجال لكل شاب مصري معتدل الفكر للافصاح عن ارائه وافكاره والمشاركة في صنع القرار وتنفيذه .

3- حماية الحقوق الشخصية لكل مواطن وصيانة الحريات واولها حرية الاعتقاد والفكر وتحقيق العدل والمساواة بين جميع المواطنين بغير النظر الى جنس او لون او دين او طائفة.

4- تبصير اولي الامر بكل الحقائق واولها رأي الشعب في كل ما يحدث حوله.

5- ان يكون للشباب وغيرهم من اصحاب الفكر المعتدل اصوات وتواجد حقيقي داخل البرلمان وفي المجالس المحلية وفي كل موقع يمكن منه تحقيق النهضه للوطن.

6- نشر العلم والتكنولوجيا والقضاء على الامية الثقافية.

7- نشر الديمقراطية وتعويد الشعب على الاسلوب الديمقراطي في ادارة كل شئون الحياة وان يقول كل مواطن رأيه بلا خوف طالما لم يؤذي الاخرين ولم يخالف الشرع والقانون .

8- نشر فكرة التعاون في كل شيء في المجتمع واولها الاقتصاد لكي نتخلص من عيوب الاشتراكية ونحتفظ بمميزاتها ونتخلص من عيوب الرأسمالية ونحتفظ بمميزاتها وننشر الفكر التعاوني الاقتصادي القائم على اساس احترام الملكية الفردية وفي نفس الوقت التشجيع على العمل الاقتصادي التعاوني بطريقة اشراك العامل في رأس المال الذي يعمل فيه وعموما تحقيق التنمية الاقتصادية على جميع المستويات.

9- اقامة علاقات خارجية متميزه لمصر مع جميع دول العالم لتعود مصر الى وضعها الحقيقي الرائد على الصعيد الدولي والعربي والاسلامي.

10- الاهتمام بمواردنا الطبيعية وعدم اهدارها والحفاظ على البيئة ومكافحة التلوث بكل صوره وتهيئة المناخ الصحي الملائم للإبداع والتقدم لافراد المجتمع .

11- العودة لجزورنا الاصيله في كل ما نستمده من قوة روحية مستمده من ايمان الشعب المصري العظيم بالله تعالى سواء مسلمين او مسيحيين والحفاظ على قيمنا الدينية الاصيلة والتمسك بالمبدأ العظيم الذي ارساه دستور مصر الدائم من ان الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع مع الحفاظ على مدنية الحزب ليكون حزبا لكل المصريين بلا تفريق بين مسلم ومسيحي.

12- تحقيق التقارب والتكامل بين جميع الدول العربية والسعي للوحده العربية سياسيا واقتصاديا وتفعيل انشاء السوق العربية المشتركة كخطوة اولى في هذا التكامل العربي المنشود ويتبعها خطوات اخرى بإذن الله والسعي على دعم وتنفيذ اتفاقية الدفاع العربي المشترك .

13- تحقيق التقارب الافريقي والسعي نحو وحدة افريقية في العمل السياسي والاقتصادي ومحاولة الاستفادة من خيرات هذه القارة البكر وافادة الاخوة الافارقة بالكفائات المصرية المتميزه في المجالات الزراعية والصناعية وغيرها .

14- تحقيق التقارب والتكامل بين مصر والعالم الاسلامي والتأكيد على الريادة الكاملة لمصر كأكبر واهم دولة اسلامية في العالم والاهتمام بالتجارة مع الدول الاسلامية واعطاء كل التسهيلات لها وكذلك تبادل الخبرات الصناعية والزراعية وغيرها مع دول العالم الاسلامي وتفعيل الدور الريادي للازهر الشريف كقبلة علمية لكل الدول الاسلامية .

15- مشاركة المواطن العادي بالرأي مشاركة حقيقية في وضع وتعديل مواد الدستور والقوانين التي تنظم حياة المجتمع والافراد والدولة .

16- إيجاد مساواة حقيقية بين المرأة والرجل في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وجميع المجالات الاخرى مع الاخذ في الاعتبار الحكمة من خلق الله تعالى لكلا الجنسين وعدم تحميل اي جنس منهما فوق طاقته وعدم الانتقاص من قدره ابدا.

17- اقرار التعددية السياسية والحق في تشكيل الأحزاب السياسية والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني كلها وأن تكون الجهات الإدارية عوناً لها في أداء مهماتها ولا يكون لأية جهة إدارية حق التدخل بالمنع أو التضييق من حدود هذا الحق.

18- تدعيم سيادة القانون وتدعيم السلطة القضائية بكل الوسائل المتاحة لخلق مناخ مناسب لها لتباشر عملها على افضل ما يكون والتأكيد على الاشراف القضائي الكامل على الانتخابات والاستفتائات.

19- التأكيد على احترام كرامة الانسان وصيانة جميع حقوق الإنسان المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية وغيرها التي نصت عليها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية .

20- إلغاء جميع القوانين الاستثنائية والمحاكم الاستثنائية أو الخاصة ورفع حالة الطوارئ عن البلاد وعدم العودة إليها إلا في حالات الحرب أو الكوارث الطبيعية وبمقدار ما تمليه الضرورة الحقيقية الناشئة عن أي منها .

21- مكافحة ومحاربة الفساد المستشري في كل اوصال المجتمع للوصول بقدر الامكان الى مجتمع نظيف لا تشوبه شائبة.

22- العمل الجاد والدؤوب على حل مشكلة البطالة وانهائها واقرار حق كل مواطن في عمل مناسب ومسكن مناسب وحياة كريمة ( وسنوفر برنامج متكامل ان شاء الله لهذا المشروع ).

23- الاصلاح التعليمي الشامل وتجديد المنظومه التعليمية المصرية للوصول الى خلق اجيال ذات كفائات عالية تستطيع مواكبة التطورات المحلية والعالمية من حولها والتأكيد على مجانية التعليم وجعل مقولة التعليم كالماء والهواء تتحقق بالفعل والاهتمام بالتعليم التثقيفي وليس التعليم التلقيني والاهتمام بالبحث العلمي وتطويره واعطائه قدر اكبر من ميزانية الدولة ومن اهتمام المجتمع .

24- العمل على تطوير الخدمات الصحية في مصر تطويرا علميا وطبيا واداريا بالشكل الذي يجعل المواطن العادي يستفيد بافضل الخدمات الصحية المناسبة والسعي لجعل الخدمة الصحية المميزه بلا مقابل او باقل مقابل ممكن خصوصا بالنسبة للطبقات ذات الدخل المحدود والمتوسط وذلك عن طريق التوسع في التأمين الصحي ليشمل كل افراد المجتمع والعمل على مكافحة الادمان والخمور والتدخين بانواعها من اجل مواطن سليم في وطن سليم .

25- التوسع في الرقعة الزراعية المصريه بقدر الامكان للاعتماد على النفس في توفير الطعام والتوسع في استصلاح الاراضي الصحراوية المصريه وتطوير اساليب الري والزراعة والتأخي مع السودان الشقيق لتحقيق اكبر منفعة زراعية للبلدين ابناء الشعب الواحد من زراعة الاراضي الخصبة غير المستغلة في السودان الشقيق عن طريق الخبراء والفنيين والعمال المصريين والسودانيين على السواء وتحقيق الوحده الحقيقية والتكامل الاقتصادي الفعال بين شطري وادي النيل وتحقيق الاستفاده الحقيقية من ثروات البلدين الزراعية والحيوانية وغيرها .

26- التوسع في الانشطة الصناعية لاعلاء شعار صنع في مصر ولتكون الصناعة المصرية صناعة عالية الجوده تست

elhekma

اللهم احفظ مصر

حزب الحكمه فى 28 يوليو 2011
elhekma

لايزال التشتت هو السمة الأولى والغالبة على كل مظاهر حياتنا.. لم نزل نبحث عن الأمن والاستقرار والوضع الحقيقى لدولة بحجم مصر.. فكل شىء انقلب رأساً على عقب.. ولنعترف بأن المعطيات أمامنا ليست مبشرة ولا تعطينا أملاً فى غد أكثر طمأنينة.. لأن ثورة 25 يناير منذ ميلادها كانت تهدف إلى تصحيح مسار الدولة والقضاء على الفساد بكل أشكاله وطرقه وألوانه التى تبدلت وتغيرت.. ولهذا كان يجب أن يلاحقها سيل من القرارات الدقيقة الحساسة التى يتطلب الكثير منها الصبر.. فنحن نعرف أن الثورات تعقبها فترات من الدراسة وإعادة ترتيب كيان الدولة.. ولكن بعد ثلاثة أشهر من قيام الثورة، لا نزال لا نعرف كيف نجنى ثمار الثورة.. ولا كيف نلتقط الأنفاس وهناك إحساس يستبد بنا، هو أننا من الممكن ألا نفيق من هذا الكابوس المستمر، لأن المطالب الفئوية المستمرة أصبحت مطالب تحمل قدرًا كبيرًا من الاستبداد والتشبث بالرأى، ولا أحد يريد أن يعطى المسؤولين فرصة للتأنى والدراسة وفحص الأزمات.. كل هذا حوّل البلد إلى حالة من الذعر والبلطجة تنتشر بشكل مخيف.. وتصنع فسادا من نوع جديد، لأن الفساد أصبح سلوكا نواجهه وتحول إلى سمة غالبة فى الشعب المصرى.. فى كل شىء وفى كل الأساليب.. ولهذا فإن إعادة بناء الدولة من خلال هذه الأزمات والعراقيل لا يمكن أن تكون بمثل هذه الرعونة.. لأن كم الفساد الذى تكشف لم يكن من الممكن أن تتحمله أى أجندات داخلية أو خارجية، ولم يكن من اللائق أيضاً أن يترك هذا الفساد ما دمنا فتحنا الملفات وبدأنا يوم الحساب مبكراً.. القضية تحتاج إلى كثير من مفردات جديدة، لابد أن نقتنع بها.. لأن فساد السلوك والذوق والفكر والعقل هو الأكثر خطرًا، وهو الذى من شأنه أن يحيلنا إلى أمة من الفوضى.. هذه الأنواع من الفساد لا تبرأ إلا بكثير من الحكمة وإعادة ترتيب الأوراق، فبعد قيام الثورة لم تكن مصر قد عادت إلى ما هى عليه.. صارت دولة أخرى تعج بكثير من الفوضى وكثير من البلطجة.. وأصحاب هذه الفوضى والبلطجة يبحثون عن إثبات وجودهم.. ورسم خريطة جديدة ليكون كل واحد منهم هو الأساس أو حجر الزاوية، ووسط هذا الخوف هناك تشاؤم واضح.. ألّا تعود مصر!.. الأيام تطوى راحتيها على الوطن وتفرد أجنحتها مثل ذيل الأفعى.. تزيدنا دفئاً لكنه دفء خادع، وهذا حالنا، فوسط هذا الجو المخيف وعدم الإحساس بالأمان، كيف يعود المستثمرون إلى أرض الوطن؟.. وكيف يقتنعون بأن مكانهم الأمثل هو مصر مثلما كانت فى كثير من السنوات السابقة؟.. لقد حدث انطباع خطير أمام العالم كله، هو أن مصر أصبحت رمزًا للفساد.. رمزاً للذعر واللااستقرار.. الوضع خطير والأيام تمر بطيئة.. لأن القرارات بطيئة فى ظل التحديات التى تسيطر على مجموعات متلاحقة من التيارات السياسية والدينية.. خلف كل تيار من هذه التيارات أوراق تاريخية قديمة مليئة بعلامات الاستفهام، وكلها تحمل استثناءات وسلبيات، فإذا بحثنا عن هذه الملفات الغريبة.. فسنجدها عبئا آخر على الدولة.. وفى كل الحالات فإن الشعب المصرى معزول عن الحقيقة.. فهو أسير ما بين المبالغات فى الصورة البيضاء وبين الصورة السوداء.. وخلف كل ذلك تتعاظم مقولة غريبة تزعم أن الأزمة كامنة فى ما يسمى الثورة المضادة.. ولا أعرف ماذا وراء ذلك؟.. لأن رموز الثورة المضادة، كما يقال، هم إما فى السجون أو تحت الإقامة الجبرية أو ينتظرون التحقيقات.. فمن يشعل هذه الثورة المضادة؟.. إنها مجرد ثغرة أخرى يحاول البعض العبور من خلالها لتبرير أشياء غير مقبولة لا تنتمى إلا إلى البلطجة واللااستقرار، ولهذا يحدث اليوم فى مصر هذا الانفصال الكبير بين الحقيقة وبين الأكاذيب.. نحن فى مأزق خطير، لأننا خارجون على التو من تجربة هى جديدة على وطننا العربى.. وأمامنا مخاوف لابد أن نعمل لها ألف حساب.. قبل أن تتحول إلى حقيقة، فمنذ شهور تم تقسيم السودان إلى شمال وجنوب، ومنذ أيام بدأ العمل بهذا التقسيم.. وصار لكل دولة كيانها الخاص وحكومتها.. ونخشى فى مصر أن يكون مصيرنا مثل هذا المصير اللعين.. وهو الأمر الذى يسعى إليه المستعمر الأمريكى والصهيونية، التى تحاول تقسيم الوطن العربى من جديد فى محاولة لرسم خريطة جديدة للأمة العربية، من بينها تقسيم مصر إلى ثلاث دول، الدولة الأولى الشمالية خاصة بالمسلمين.. والدولة الوسطى للمسيحيين، أما الدولة الثالثة - الجنوبية فهى خاصة بأهل النوبة.